Little Known Facts About قوة التركيز الذهني.
Little Known Facts About قوة التركيز الذهني.
Blog Article
كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين” لا يكتفي بتسليط الضوء على أهمية تحديد الأهداف وتحقيقها فحسب، بل يتناول بعمق التحديات التي قد تظهر في طريق النجاح ويقدم نهجًا استراتيجيًا للتغلب عليها.
يُظهر لك كتاب "قوة التركيز" كيف يمكن للتركيز أن يكون مفتاح النجاح في حياتك. يوضّح المؤلفون الثلاثة وعلى رأسهم (جاك كانفيلد) أن العادات اليومية هي التي تصنع مستقبلك، لذا يجب مراقبتها واستبدال السيئ منها بعادات إيجابية تقودك إلى النجاح.
إدارة الوقت وتنظيمه، مثلًا عن طريق العمل لساعة ثم اتباعها بخمس دقائق راحة.
عندما تشعر بالتوتر، يفرز جسمك هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والذي ثبت أنه يضعف بشكل كبير من كفاءة الذاكرة، وخاصةً الذاكرة طويلة المدى.
في البداية، يتناول الكتاب تفصيلًا تشريح العادات، مُوضحًا كيف تتكون وكيف يمكن تعزيزها أو استبدالها. وفقًا لـ “قوة التركيز”، تعتبر العادات الإيجابية الأساس الذي يُبنى عليه النجاح.
يُؤكد الكتاب أن النجاح ليس حدثًا فرديًا، ولكنه نتيجة تراكمية للروتين اليومي والممارسات والجهود المستمرة.
فكرة الارتباط بالحاضر هذه ضرورية أيضاً لاستعادة تركيزك، إذ يحافظ الارتباط بالمكان وعيش اللحظة على حدة انتباهك، ويزودان مواردك العقلية بالتفاصيل قوة التركيز الذهني الهامة في وقت معين.
ربَّما سمعت الناس يتحدثون عن أهمية الارتباط بالواقع، إذ يتعلق الأمر برمته بإبعاد المشتتات -سواءً أكانت مادية مثل الهاتف المحمول، أم نفسية كمخاوفك- والانخراط الذهني الكامل في اللحظة الحالية.
التوت: الأصبغة التي تعطي التوت لونه تدعى مركبات الفلافونوئيد، وهي مواد ظهرت لها فعالية إيجابية في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.
ومن خلال تنفيذ استراتيجيات مبنية على العلم لتبقى يقظاً ومركزاً، لن تصبح أكثر فعالية في عملك فحسب؛ بل ستجني أيضاً فوائد ذهنية وجسدية يمكنها أن تحسن حياتك كلها.
قد تتضمن ممارسة اليقظة تعلم كيفية التأمل، وقد يكون الأمر بسيطاً مثل تجربة ممارسة التنفس العميق بسرعة وسهولة.
اقرأ أيضًا: عادات قبل النوم لانطلاقة نشيطة في شاهد المزيد اليوم التالي
خصص مكاناً للدراسة: يُقال أحياناً أن عقلك يتفاعل مع المكان الذي تتواجد به، فعندما تدخل للمطبخ مثلاً تشعر أنك بحاجة لتأكل حتى لو لم تكن جائعاً، لذا يعتبر من المفيد تخصيص مكان دائم للدراسة فقط بحيث يتحضر عقلك ويعطيك قوة تركيز خاصة أثناء تواجدك به.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.